9 قتلى و38 جريحا في حصيلة نهائية لغارة العدو الإسرائيلي على حارة صيدا
قُتل 21 شخصا على الأقل الأحد في غارات شنّتها إسرائيل على جنوب لبنان حيث يقول الجيش الإسرائيلي إنه يستهدف معاقل لحزب الله، وفق ما أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية.
وأفاد المركز بسقوط “7 قتلى و24 جريحا في حصيلة محدثة لغارة العدو الإسرائيلي على عين بعال، و”5 قتلى وجريح بسبب غارة العدو الإسرائيلي على البرج الشمالي”، و”9 قتلى و38 جريحا في حصيلة نهائية لغارة العدو الإسرائيلي على حارة صيدا”.
وتتواصل الغارات الإسرائيلية على عدد من البلدات والقرى في عمق الجنوب اللبناني، والتي استهدفت عدة بلدات حدودية أيضا منها خربة سلم، كونين، جديدة مرجعيون، وصديقين.
وفي البقاع أغار الطيران الإسرائيلي على جرماش في مناطق الهرمل بعد أكثر من 12 ساعة على توقف الغارات للمرة الأولى منذ أيام.
هذا وأفاد مراسل “العربية” و”الحدث” في فلسطين بإطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه كريات شمونة شمالي إسرائيل، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي تخفيف بعض القيود الأمنية المفروضة على السكان في مناطق شمال إسرائيل.
وتتواصل الغارات الإسرائيلية على عدد من البلدات والقرى في عمق الجنوب اللبناني، والتي استهدفت عدة بلدات حدودية أيضا منها خربة سلم، كونين، جديدة مرجعيون، وصديقين.
نازحة لبنانية: “كل يوم بقول أكيد هاد آخر ليلة وتخلص الحرب ونعود لبيتنا”
وفي البقاع أغار الطيران الإسرائيلي على جرماش في مناطق الهرمل بعد أكثر من 12 ساعة على توقف الغارات للمرة الأولى منذ أيام.
هذا وأفاد مراسل “العربية” و”الحدث” في فلسطين بإطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه كريات شمونة شمالي إسرائيل، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي تخفيف بعض القيود الأمنية المفروضة على السكان في مناطق شمال إسرائيل.
وقالت مصادر “العربية” و”الحدث” إن 7 جنود إسرائيليين قتلوا، وأصيب 21 بعضهم بحالة خطرة في معارك جنوبي لبنان.
وتفاقم التوتر أيضا في ظل الصراع المحتدم في لبنان، حيث تشن إسرائيل حملة مكثفة على جماعة حزب الله، وهي حليف إيران الرئيسي في المنطقة، لمنع الجماعة من إطلاق الصواريخ على شمال إسرائيل.
وبعد إضعاف حماس في عملياته الدامية بقطاع غزة، نقل الجيش الإسرائيلي ثقل عملياته إلى لبنان. وتقول إسرائيل إنها تريد تحييد حزب الله في المناطق الحدودية بجنوب لبنان والسماح بعودة 60 ألف مواطن نزحوا بسبب إطلاق الصواريخ المتواصل خلال العام الماضي على شمال إسرائيل.
العربية.نت – وكالات